استقر سعر الدولار اليوم الأحد 13-7-2025 أمام الجنيه، خلال آخر تعاملات مسجلة بالبنوك المصرية، وبلغ سعر الدولار في البنك المركزي المصري 49.44 جنيه للشراء و49.58 جنيه للبيع.
وترصدThe markets 365 الأسعار بشكل منتظم ومحدث لحظياً من أجل تقديم خدمة متميزة للقارئ، حيث نعتمد على أكثر من مصدر للمعلومة حتى نستطيع الوصول إلى أدق سعر من أجل توفير المعلومة بشكل صحيح والحفاظ على المصداقية وتوطيد العلاقات مع قرائنا المتميزينن.
أسعار الدولار مقابل الجنيه
وسجل سعر الدولار بالبنك الأهلى المصري 49.45 جنيه للشراء و49.55 جنيه للبيع، وفى بنك مصر سجل 49.43 جنيه للشراء و49.53 جنيه للبيع، وفي بنك القاهرة سجل 49.44 جنيه للشراء و49.54 جنيه للبيع وفي البنك التجارى الدولى CIB سعر 49.43 جنيه للشراء و49.53 جنيه للبيع.
وجاء سعر الدولار خلال تعاملات اليوم كالآتى:
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
49.45 جنيه للشراء.
49.55 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك مصر
49.43 جنيه للشراء.
49.53 جنيه للبيع
سعر الدولار فى بنك الإسكندرية
49.43 جنيه للشراء.
49.53 جنيه للبيع.
الدولار فى البنك التجارى الدولى “CIB”
49.43 جنيه للشراء.
49.53 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك القاهرة
49.44 جنيه للشراء.
49.54 جنيه للبيع.
الدولار يهتز على عرشه
وأكد موقع “إنفيستوبيديا” المتخصص بالأسواق المالية، أن الذهب يعد أداة مفيدة لتنويع المحفظة الاستثمارية، ولكنه ليس رهاناً شاملاً؛ إذ يتعين على المستثمرين أن يزنوا عوامل التاثير الثلاثة: وضع العملة والسيولة وتكاليف الفرصة.
عاد الموقع ليقول أن الخطة الاستراتيجية لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) للفترة 2026-2030 ،تعطى أولويةً واضحةً لتسوية التجارة والاستثمار عبر الحدود بالعملة المحلية.
وهي خطوةٌ يقول محللون في بنك أوف أمريكا إنها قد تُقلص الفواتير بالدولار في الكتلة بنسبة 15% في غضون خمس سنوات، وتشكل المخاطر السياسية عاملاً مسرعاً آخر إذ تثير سياسات الحماية التي ينتهجها الرئيس ترامب مخاوف بعض المراقبين بشأن استقرار الدولار.
ونوه موقع «إنفيستوبيديا» المتخصص، أن المحللين والمستثمرين يتحدثون منذ سنوات عن نزع “الدولرة”، أي التحول التدريجي من جانب الحكومات والشركات والمستثمرين عن استخدام الدولار الأمريكي كعملة تداول واحتياطي عالمية، لكن في الوقت الحالي بالتحديد يبدو أن نزع الدولرة يتسارع في عام 2025.
وسلط الموقع الضوء على كيفية قيام اقتصادات جنوب شرق آسيا ومجموعة البريكس بإضفاء الطابع الرسمي على مخططات تسوية التجارة بالعملة المحلية وتشجيع الشركات على التحوط بشكل أقل بالدولار، استجابة لتقلبات العملة والمخاطر الجيوسياسية.