شهدت أسعار اللحوم، سواء البلدية أو المستوردة، تراجعًا طفيفًا خلال تعاملات اليوم الخميس 4 سبتمبر 2025، وذلك وفقًا لآخر تحديث صادر عن بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء، ويأتي هذا التراجع في ظل استقرار الأسواق وتوافر كميات كبيرة من اللحوم في المنافذ المختلفة التابعة لوزارة الزراعة والتموين والقوات المسلحة، والتي ساهمت بدورها في الحد من أي زيادات غير مبررة في الأسعار.

ويحرص موقعنا على تزويد قرائه بآخر المستجدات الخاصة بالسلع الغذائية واللحوم على وجه الخصوص، باعتبارها من السلع الأساسية التي لا غنى عنها داخل البيوت المصرية، وفيما يلي نعرض لكم أبرز الأسعار المحدثة للحوم في الأسواق والمنافذ.
أسعار اللحوم البلدية والمستوردة اليوم
جاءت الأسعار المعلنة لعدد من أصناف اللحوم في الأسواق المحلية على النحو التالي:
كيلو الكندوز الكبير: 350 جنيهًا.
الكندوز البلدي: 391 جنيهًا.
المفروم البلدي: من 330 إلى 460 جنيهًا.
عرق الفلتو: 420 جنيهًا.
اللحوم الضأن: 423 جنيهًا.
اللحوم البتلو: 407 جنيهات.
الكبدة البلدي: بين 350 و400 جنيه.
اللحم الجملي: من 350 إلى 370 جنيهًا.
هذا التراجع الطفيف في الأسعار انعكس بشكل إيجابي على حركة البيع والشراء، إذ أبدى المواطنون ارتياحًا نسبيًا مقارنة بالفترات السابقة التي شهدت ارتفاعًا ملحوظًا.
أسعار اللحوم المفرومة ومشتقاتها
سجلت اللحوم المفرومة ومشتقاتها أسعارًا متنوعة لتناسب مختلف شرائح المستهلكين، وجاءت على النحو التالي:
مفروم دسم: 330 جنيهًا.
مفروم أحمر: 355 جنيهًا.
حواوشي جاهز: 300 جنيه.
طرب محشي: 390 جنيهًا.
برجر: 300 جنيه.
كفتة حاتي: 320 جنيهًا.
كفتة أرز: 280 جنيهًا.
سجق بلدي: 320 جنيهًا.
هذه القائمة تعكس تنوع المنتجات المطروحة في الأسواق، بما يوفر بدائل متعددة للأسر المصرية، سواء لإعداد الوجبات اليومية أو الأكلات الشعبية مثل الحواوشي والكفتة.
أسعار اللحوم في المنافذ الحكومية
منافذ لحوم وطنية
اللحم البقري: 280 جنيهًا للكيلو.
وش فخدة: 300 جنيه.
الموزة: 295 جنيهًا.
عرق الفلتو: 350 جنيهًا.
بفتيك واستيك: 325 جنيهًا.
الكبدة الطازجة: من 300 إلى 350 جنيهًا.
منافذ وزارة الزراعة
الكندوز: 350 جنيهًا.
السجق: 225 جنيهًا.
اللحم المفروم: 230 جنيهًا.
الكبدة: 250 جنيهًا.
اللحوم البلدي الطازجة: 280 جنيهًا.
اللحم الضأن: 350 جنيهًا.
دور المنافذ الحكومية في ضبط الأسعار
ساهمت المنافذ التابعة لوزارات الزراعة والداخلية والتموين، إلى جانب منافذ القوات المسلحة، في توفير اللحوم بأسعار أقل من مثيلاتها في الأسواق المفتوحة، وهذا التدخل المباشر ساعد على إحداث توازن ملحوظ بين العرض والطلب، وضمان استقرار الأسعار، مما خفف الأعباء عن كاهل المواطنين، خصوصًا مع اقتراب المواسم التي تشهد استهلاكًا متزايدًا للحوم.
ويؤكد خبراء الاقتصاد أن استمرار طرح اللحوم عبر هذه المنافذ يعزز المنافسة ويمنع التجار من المبالغة في رفع الأسعار، إضافة إلى أنه يمنح المستهلكين خيارات متعددة تتناسب مع إمكانياتهم المادية.