يشهد سوق العملات في مصر حالة من الاستقرار الملحوظ في تداولات الريال السعودي أمام الجنيه المصري، اليوم الثلاثاء الموافق 9 سبتمبر 2025، حيث استقرت أسعار الشراء والبيع في معظم البنوك الحكومية والخاصة، مع وجود بعض الفروق الطفيفة بين بنك وآخر.
وترصدThe markets 365 الأسعار بشكل منتظم ومحدث لحظياً من أجل تقديم خدمة متميزة للقارئ، حيث نعتمد على أكثر من مصدر للمعلومة حتى نستطيع الوصول إلى أدق سعر من أجل توفير المعلومة بشكل صحيح والحفاظ على المصداقية وتوطيد العلاقات مع قرائنا المتميزينن.
وتحرص The markets 365 على دعم المعلومات حول الاسعار بالتحليلات الاقتصادية اللازمة من أجل توضيح أسباب الارتفاع والانخفاض والاستقرار واعطاء توقعات موضوعية حول اتجاه الأسعار في الفترات المقبلة من أجل الحفاظ على مدخرات واستثمارات قرائنا المتميزيين.

سعر الريال السعودي في البنك المركزي المصري
سجل سعر الريال السعودي في البنك المركزي المصري مستوى 12.83 جنيه للشراء و12.87 جنيه للبيع، ليكون المرجع الأساسي لتعاملات البنوك العاملة في مصر.
سعر الريال السعودي في البنوك الحكومية
- بنك القاهرة: تراوح السعر بين 12.89 جنيه للشراء و12.96 جنيه للبيع.
- بنك مصر: بلغ السعر نحو 12.80 جنيه للشراء و12.87 جنيه للبيع.
- البنك الأهلي المصري: وصل السعر إلى 12.80 جنيه للشراء و12.87 جنيه للبيع.
سعر الريال السعودي في البنوك
- بنك فيصل الإسلامي: سجل 12.80 جنيه للشراء و12.87 جنيه للبيع.
- بنك البركة: حدد السعر عند 12.76 جنيه للشراء و12.85 جنيه للبيع.
- مصرف أبوظبي الإسلامي: سجل 12.91 جنيه للشراء و12.94 جنيه للبيع.
سعر الريال السعودي في البنوك
- البنك العقاري المصري العربي: سجل 12.65 جنيه للشراء و13.01 جنيه للبيع، وهو أعلى سعر للبيع بين البنوك.
- المصرف المتحد: تراوح السعر بين 12.51 جنيه للشراء و12.96 جنيه للبيع.
- بنك التعمير والإسكان: بلغ السعر 12.79 جنيه للشراء و12.85 جنيه للبيع.
- بنك CLB: سجل 12.81 جنيه للشراء و12.86 جنيه للبيع.
الاستثمارات الجديدة وتعزيز الاقتصاد
إلى جانب استقرار أسعار الريال، أعلن رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، مؤسس شركة إعمار العقارية، عن ضخ استثمارات ضخمة في مصر تصل إلى 900 مليار جنيه في مشروع “مراسي ريد” على البحر الأحمر. هذا المشروع العملاق من شأنه أن يرفع إجمالي استثمارات إعمار في السوق المصرية إلى 35 مليار دولار، كما سيعزز من قطاع السياحة ويرفع الطاقة الفندقية خلال الأعوام المقبلة، مما ينعكس إيجابًا على الطلب على العملات الأجنبية ومنها الريال السعودي.